Citadel of Damascus in Damaskus

Open map
Local time:
23:19:43
Open

🕗 Opening hours

Sunday-
Monday-
Tuesday-
Wednesday-
Thursday-
Friday-
Saturday-
Damaskus, Syrien
Contacts phone: +963 930 517 426
Latitude: 33.5116138, Longitude: 36.3007969
Larger Map & Directions

Comments 5

  • apoodi عبودي

    apoodi عبودي

    ::

    مكان جميل وهادي. وقديم جدا تراثي عريق سوريا قلعة دمشق

  • Sherwan Ali

    Sherwan Ali

    ::

    تعد القلعة الوحيدة المبنية فوق سهل يطل على ضفاف نهر بردى، والمؤكد أنها لم تكن مبنية في العصور القديمة ولم يثبت أي دليل على أن القلعة قد بُنيت في العصور الهلنستية والرومانية، لكنها بُنيت في العهد السلجوقي عام 471 /  1076على يد الأمير "آتسيز بن أوق" أحد أمراء الحرب التركمان، ثم أكمل بنائها "ألب أرسلان السلجوقي"، وذاعت شهرتها  في عهد نورالدين وصلاح الدين ومن ثم كل ملوك الأتابكة، ثم هُدمت وزالت وبُنيت القلعة من جديد في العهد الأيوبي، فأصبحت مقراً للسلاطين، ودار إمارة لتصريف شؤون البلاد سياسياً واجتماعياً .. حتى أصبحت مدينة بداخل مدينة، وكانت محاطة بخندق يملأه المياه، وكان في داخلها قصور وحمامات ومساجد، واستمرت حوالي مئة عام ونيف.

  • Moheeb Taqi

    Moheeb Taqi

    ::

    هي تحفة معمارية عسكرية تسلط الضوء على فن العمارة في العهد الأيوبي، وتقدر مساحة القلعة اليوم بحوالي 33176 م2 ، ويوجد بها ثلاثة أبواب ، شكلها مستطيل غير منتظم بأضلاع ليست مستقيمة، بها 12 برجاً، يتألف كل برجٍ فيها من عدة طوابق، ويحتوي كل طابق ردهة واسعة، معقودة بحجارة ضخمة مدببة وعادية، كما أن كل طابق مجهز بشرفات بارزة عددها مابين أربعة وخمسة ، كما تم تزيين أعلى الأبراج بأفاريز وشراشيف مدرجة، وأبواب مقرنصة، أما سماكة جدرانها فهي ثلاثة أضعاف غيرها لتكون أكثر مقاومة للمنجنيق، وقد كان بالقلعة القصور، والمنازل والحوانيت ، ومسجد أبي الدرداء ودار رضوان، والطارمة، ودار المسرة، ومخازن وطاحون للحبوب، وقد سكن القلعة في عصور مختلفة السلاطين ، والملوك ، والأمراء ، والولاة، إضافة للفقهاء والعلماء والوزراء.

  • Mouhannad Sukkar

    Mouhannad Sukkar

    ::

    قلعة دمشق هي قلعة محصنة أُنشئت في العصور الوسطى ، تعد من أهم معالم فن العمارة العسكرية والإسلامية في سوريا في العصر الأيوبي،[2] وقد أدرجت في قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي عام 1979 ميلادي. تقع قلعة دمشق في الركن الشمالي الغربي من أسوار مدينة دمشق عاصمة سوريا، بين باب الفراديس وباب الجابية. وهي جزء من مدينة دمشق القديمة،[3] ويحيط بها خندق عرضه حوالي 20 مترًا. موقع القلعة الحالي أُنشئ في سنة 1076 م بواسطة آتسيز بن أوق أحد أمراء الحرب التركمان، (وعلى الرغم من أنه من الممكن أن تكون قد أُنشئت قبل ذلك ، ولكن لم يثبت أي دليل أن القلعة قد شُيِّدت في هذا المكان في الفترات الهلنستية والرومانية)، بعد اغتيال آتسيز بن أوق، انهى مشروع بناء القلعة الأمير تتش بن ألب أرسلان سلطان دمشق ومؤسس سلاجقة الشام.[3] قام أمراء بوريون وزنكيون في وقت لاحق بتنفيذ بعض التعديلات وإضافة هياكل جديدة للقلعة. خلال تلك الفترة كانت المدينة والقلعة محاصرتين عدة مرات من قبل الجيوش الصليبية والإسلامية، وفي سنة 1174 م وقعت القلعة في يد صلاح الدين الأيوبي سلطان مصر، وقد جعلها مقرًا لإقامته، ورممها وأضاف إليها أبنيةً أخرى.[3] قام شقيق صلاح الدين الأيوبي العادل أبو بكر بن أيوب بإعادة بناء القلعة بالكامل بين عامي 1203 م و1216 م، [4] في استجابة لتطور المنجنيق،[3] وبعد وفاة العادل أبو بكر بن أيوب، اندلعت صراعات على السلطة بين الأمراء الأيوبيين، وعلى الرغم من أن دمشق تعاقب عليها عدة أمراء، فإن القلعة أُخذت بالقوة مرة واحدة فقط في 1239م. ظلت القلعة في أيدي الأيوبيين حتى ظهور القائد العام للجيوش المغولية كتبغا ، الذي سيطر على دمشق عام 1260، منهيًا بذلك حكم الأيوبيين في سوريا، بعد اندلاع ثورة فاشلة في القلعة، استطاع المغوليون تفكيكها بسهولة. بعد هزيمة المغول عام 1260 م على يد المماليك الذين نجحوا في حكم مصر، جاء المماليك إلى دمشق بعد غزوها من طرف الجيوش المغولية. وقد استمر حكم المماليك لدمشق لفترات وجيزة ما بين 1300 م و 1401 م، أما القلعة فقد سيطر عليها المماليك حتى عام 1516 م، وفي نفس السنة، أصبحت سوريا في أيدي الدولة العثمانية، وقد استسلمت دمشق من دون قتال، وابتداءً من القرن 17 أصبحت القلعة بمثابة ثكنات عثمانية لوحدات المشاة الإنكشارية. بدأت القلعة بالوقوع في حالةٍ سيئة في القرن 19، وقد كان استخدامها العسكري الأخير في عام 1925 م، عندما قصفت القوات الفرنسية القلعة، ردا على الثورة السورية الكبرى ضد الإنتداب الفرنسي لسوريا،[3] كما واصلت القلعة لتكون بمثابة ثكنة وسجن حتى عام 1986 م، [5] عندما بدأت الحفريات والترميمات، اعتباراً من عام 2011م، جهود التنقيب والترميم ما زالت جارية.

  • Good morning Sweden

    Good morning Sweden

    ::

    تقع في الزاوية الشمالية الغربية لمدينة دمشق القديمة. لم يأتِ ذكر للقلعة في أيام الرومان، ولا أيام الفتح العربي الإسلامي. يعود بناؤها إلى عهد تاج الدولة تتش بن ألب أرسلان السلجوقي (471هـ/1078م). وكان سور دمشق خرباً فاستُعملت حجارته الرومانية في بناء القلعة. وحينما أمر نور الدين محمود زنكي بتحصين مدينة دمشق، وترميم أسوارها، أضاف أبنية دفاعية جديدة للقلعة. ضريح البطل صلاح الدين الأيوبي وفي أيام صلاح الدين الأيوبي استعصت عليه القلعة حينما احتل دمشق عام 570هـ/1174م ولكنه تسلمها صلحاً فيما بعد، وجعلها مركز حكمه. فرمّمها وأضاف إليها أبنية أخرى، وعاش وتُوفي فيها عام 1193م. ودُفن في قسمها الغربي، وبعد ثلاث سنوات، نُقل جثمانه إلى المدرسة العزيزية. هدم الملك العادل بن أبي بكر بن أيوب شقيق صلاح الدين (599هـ/1202م) القلعة السلجوقية، وأقام الحالية. وبقي العمال يعملون لمدة اثنتي عشر عاماً. فصارت منيعة وحصينة فيها مصنع للأسلحة، وأبراج للحمام الزاجل، ودار لصك النقود، وسجن، وحمّام، وقاعة عرش، ومسجد، ومدرسة، ومنازل للأعوان، حتى صارت وكأنها مدينة صغيرة. وسُميت القلعة المنصورة. وجمع في بلاطه الكثير من العلماء والفلاسفة منهم عماد الدين الأصفهاني وبهاء الدين بن شداد. بعد الملك العادل أتى أربعة سلاطين اهتموا بالقلعة وحصّنوها وهم عيسى والصالح إسماعيل والملك المعظم وهم أبناء الملك العادل ثم أتى أخوه الملك الكامل. قاومت القلعة هجوم المغول، وعلى رأسهم هولاكو (658هـ/1260م)، ولكنهم تابعوا حصارها. وضربوها بالمنجنيق، حتى دخلوها، فنهبوها، وهدموها، وأعدموا واليها. وبعد هزيمتهم في معركة عين جالوت، قرب الناصرة، في فلسطين، على يد الملك الظاهر بيبرس، وقائده المملوكي قطز، صارت القلعة لنائب السلطنة الأمير علاء الدين سنجر الحلبي. وحينما حكم الظاهر بيبرس دمشق، رمَّمَ وحصن القلعة، وتُوفي فيها. ونُقل جثمانه إلى المدرسة الظاهرية. واستمر المماليك بتحصينها والاهتمام بها خلال حكمهم بين (1259 و1516م). وحينما جاء العثمانيون (1516-1918)، استعملوها قلعة، وثكنة. وأضافوا إليها بناءً مساحته ألف متر مربع خاص بالإدارة. وفي أيام الفرنسيين (1919-1946) صارت سجناً مدنياً، ومقراً لبعض عناصر الشرطة. وفي عهد الاستقلال (1946) بقيت سجناً. ثم أخليت، وبدأ الترميم فيها منذ تشرين الثاني 1984. وستكون مكاناً سياحياً هاماً في المستقبل القريب.

Nearest Point of interest:

Salah Al Din Statue

Damascus
point_of_interestRead More

تمثال صلاح الدين

Old Damascus
premiseRead More

مرآب قصر العدل

An Naser, Damascus
point_of_interestRead More

Entrance Hamidiyah market

Souq Al Hamidya Street, Damascus
shopping_mallRead More

📑 All categories in Syrian Arab Republic

AccountingAdministrative area level 1Administrative area level 2AirportAmusement parkAquariumArt galleryAtmBakeryBankBarBeauty salonBicycle storeBook storeBowling alleyBus stationCafeCampgroundCar dealerCar rentalCar repairCar washCasinoCemeteryChurchCity hallClothing storeColloquial areaConvenience storeCountryCourthouseDentistDepartment storeDoctorElectricianElectronics storeEmbassyEstablishmentFinanceFire stationFloristFoodFuneral homeFurniture storeGas stationGeneral contractorGrocery or supermarketGymHair careHardware storeHealthHindu TempleHome goods storeHospitalInsurance agencyIntersectionJewelry storeLaundryLawyerLibraryLight rail stationLiquor storeLocal government officeLocalityLocksmithLodgingMeal deliveryMeal takeawayMosqueMovie rentalMovie theaterMoving companyMuseumNatural featureNeighborhoodNight clubPainterParkParkingPet storePharmacyPhysiotherapistPlace of worshipPlumberPoint of interestPolicePoliticalPost officePremiseReal estate agencyRestaurantRoofing contractorRouteRv park, campingSchoolShoe storeShopping mallSpaStadiumStorageStoreSublocalitySubpremiseSubway stationSupermarketSynagogueTaxi standTrain stationTransit stationTravel agencyUniversityVeterinary careZooadministrative area level 3administrative area level 4administrative area level 5sublocality level 1sublocality level 2sublocality level 3sublocality level 4